Facts About تعلم اللغات للأطفال Revealed
Facts About تعلم اللغات للأطفال Revealed
Blog Article
ومن أهم التساؤلات المطروحة من قِبل أولياء الأمور، "كيف أُعلم طفلي التفرقة بين الحيوانات وأنواعها؟" و "هل سيتعلم طفلي أسماء الحيوانات سريعًا؟" و "ما هي أفضل الطرق لتعليم طفلي؟" أقرأ المزيد: درس عن أسماء الحيوانات وأصواتها للأطفال باللغة العربية.
✓ شاهد الفيديو التعريفي عن المعلم والفيديو التقديمي حول الدرس القادم مع طفلك.
إذا كنتِ لا تعرفين اللغة التي تعلمينها لطفلك، يمكنكِ البدء بالأساسيات التي تساعدك في فهمها، ومن أهم الأساسيات التي تساعدك وتساعده في فهم اللغة الجديدة:
النشاط على التطبيق ومعلومات التطبيق وأداؤه والجهاز أو أرقام التعريف الأخرى
يعمل المعلمون على توسيع آفاق الأطفال وترغيبهم في تعلم اللغة بذكاء وعاطفة تجعل الأطفال ينتظرون الدروس بشغف.
قراءة كروت حروف الأبجدية مع طفلكِ، التي تضم حروفًا موضحة بصور لأشكال وكلمات تبدأ بها.
من خلال المكافآت التي يكسبونها، يمكنهم تحديث صورتهم الرمزية، الأمر الذي يجعلهم يتفاعلون حقًا.
- أصوات الحيوانات: ينجذب الأطفال بشكل فطري إلى الطبيعة ولجميع الكائنات الحية. فالتفاعل مع الحيوانات تُعتبر من إحدى الطرق المُساعدة لطفلك على النمو كشخص ذو إيجابيات، وشخصية قوية، وتنمية حُب الآخرين ورعايتهم.
اختاري يومًا واحدًا أو توقيتًا ثابتًا لممارسة اللغة الأجنبية التي يتعلمها طفلك معه، فممارسة اللغة في المنزل في أوقات محددة بكل تفاصيل هذا الوقت، يسمح له بالخطأ والتصحيح ومحاولة فهم ما تقولينه، وهذا يثري قاموسه اللغوي بسرعة.
تتيح قراءة القصة للطفل إقامة روابط بين اللُغة المنطوقة واللُغة المطبوعة.
- ساعد طفلك على التعبير عن نفسه باللُغة العربية: استخدم كلمات وجمل متنوعة كثيرًا قدر الإمكان عندما تكون ذات صلة بما تفعله عندما تكون حين وخارج وضع "المشاهدة". استخدم عبارات اللُغة كثيرًا وابحث عن الفرص لمساعدة طفلك على التعبير عن نفسه باللُغة العربية.
فستساعد تصفح هذه المواقع طفلك على بناء أساس قوي لفهم حقيقي واستيعاب قوي للغة الإنجليزية.
✓ نقوم بالتدريس بلغة اللعب الملائمة للأطفال من خلال الرسوم الهزلية والألعاب المصغرة والجولات الافتراضية. لا توجد درجات أو جداول قواعد أو تمارين مملة.
تؤكد الدراسات التي أجرتها جامعة هارفارد أن الإبداع ومهارات التفكير النقدي ومرونة العقل تتعزز بشكل ملحوظ إذا تعلم الأطفال لُغة ثانية في عُمر أصغر، ويعتقد أن سنوات ما قبل المدرسة، ولا سيما في السنوات الثلاث الأولى من الحياة، هي فترة حيوية في حياة الطفل؛ حيث يتم فيها وضع أُسس التعلم والتفكير لدى الطفل.