A REVIEW OF عيد الاتحاد 53

A Review Of عيد الاتحاد 53

A Review Of عيد الاتحاد 53

Blog Article



لقد حققنا إنجازات حضارية كبيرة خلال العقود الماضية، لكننا نمضي بإذن الله وتوفيقه إلى إنجازات أكبر وأكثر طموحاً، ونسير نحو مستقبل أكثر إشراقاً وأملاً ورخاءً، هذا المستقبل نصنعه الآن ونعمل من أجله اليوم قبل الغد.

ولفتت السويدي إلى مشاركة مجموعة من المشاريع الناشئة من أعضاء مبادرة "بكل فخر من دبي" التابعة لـ"براند دبي" في فعاليات حملة "#زايدوراشد" ، وذلك من خلال تضمين شعار الحملة بشكل مبتكر، ضمن منتجاتهم وما يقدمونه للجمهور خلال فترة الحملة.

توحدن بالحق والعزم أبد ما لانيشعبها قوم كريم حضر وبدواني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

خرج أحمد خليفة السويدي - مستشار الشيخ زايد، وقد عُيّن وزيرا للخارجية في أول تشكيل وزاري للدولة - ليعلن أمام رجال الإعلام عن قيام الاتحاد.

كل عام والإماراتيون بألف خير، بمناسبة عيد الاتحاد الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة.

تحتفل دولة الإمارات العربية المتحدة بعيد الاتحاد الثالث والخمسين، مستعرضةً مسيرة من الإنجازات التي تجسد روح الإصرار والتحدي، إذ نجحت بفضل قيادتها الرشيدة وعزيمة أبنائها في تحقيق تميز محلي ودولي.

خطوات تقديم طلب مساعدة مالية من مؤسسة محمد بن راشد الخيرية

نريد أن يكون التعلم المستمر مسعى لكل الإماراتيين والمقيمين

نحث جميع الجهات المسؤولة والأطراف المعنية على العمل معاً خلال العام المقبل، لتطوير التعليم بشكل ملموس.

وتشهد الساحة الخارجية للمدرج، فعاليات للأسر المنتجة، وحلقة نقاشية لمجلس شبابي، والتاجر الصغير، وقسم الربورت، ومنصة وطنية ثقافية للأطفال والشباب وكبار السن.

كل الكلمات والحروف لا تكتفي للتهنئة بهذا اليوم العظيم، فليس هناك أعظم من اليوم الذي تأسست فيه الدولة ونهضت للمضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع الدول العظمى، كل عام والإمارات التي نحبها بألف ألف خير.

وبينما نمضي إلى الأمام لتحقيق طموحاتنا التنموية الكبرى، نحيي كل يد تبني وكل عقل يفكر، من أجل نهضة الإمارات وتقدمها، ونعتز بإخواننا المقيمين الذين يعيشون معنا على هذه الأرض الطيبة بكرامة وعزة ويقدمون إسهامات مقدرة في نور الإمارات مسيرتنا التنموية.

ولعبت دوراً أساسياً في اعتماد مجلس الأمن الدولي في شهر يونيو الماضي قراره التاريخي حول التسامح والسلام والأمن الدوليين، والذي أقر للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية والتطرف مصدر لعدم الاستقرار وزيادة النزاعات حول العالم.

Report this page